أكد عضو المجلس الثوري لحركة (فتح)، د. حازم أبو شنب، أن الدعوة التي
انطلقت بعد إعلان ترامب لـ (صفقة القرن)، فيما يتعلق بزيارة وفد المنظمة
إلى قطاع غزة، يفترض أن تكون طبيعية ومباشرة من أجل لملمة الساحة الداخلية
الفلسطينية.
وأضاف في تصريحات لـ "دنيا الوطن TV": أنه لم يكن هناك استجابة حقيقية من حركة حماس، ولم تصل أصوات إيجابية من حركة الجهاد الإسلامي.
وأضاف في تصريحات لـ "دنيا الوطن TV": أنه لم يكن هناك استجابة حقيقية من حركة حماس، ولم تصل أصوات إيجابية من حركة الجهاد الإسلامي.
وتابع: من يتحمل مسؤولية تعطيل الوفاق الوطني الداخلي، هي
حركة حماس التي تعطل إجراءات المصالحة، منذ سنوات، ومنذ لحظة الانقلاب
السياسي داخل قطاع غزة، وسلسلة الموبقات التي مارستها في القطاع".
وأشار أبو شنب، إلى أن فد المنظمة، وحركة فتح، ممكن أن يكون في قطاع غزة خلال ساعات، ولكن المشكلة ليست في الوصول للقطاع.
وأشار أبو شنب، إلى أن فد المنظمة، وحركة فتح، ممكن أن يكون في قطاع غزة خلال ساعات، ولكن المشكلة ليست في الوصول للقطاع.
وأضاف: يأتي الوفد ليتحدث مع من وماذا يفعل، وحول ماذا
سيتحدث، وأن الخطوة الأولى هي تطبيق اتفاق (2017)، وهو نتاج لاتفاقات سابقة
كثيرة ومتكررة، وأن هنالك طرفاً يمسك قطاع غزة بالقوة.
وتابع عضو المجلس الثوري لحركة فتح: لدينا أذى أمريكي إسرائيلي كبير، والمطلوب لَم الجرح الفلسطيني الداخلي، أياً كان الثمن، ولكن على ما يبدو أن الطرف الآخر لديه برنامج آخر، وحماس ليست إلا مرآة لقرارات تتخذ من الخارج، من دول ترعى جماعة الإخوان المسلمين، وفق تعبيره.
وتابع عضو المجلس الثوري لحركة فتح: لدينا أذى أمريكي إسرائيلي كبير، والمطلوب لَم الجرح الفلسطيني الداخلي، أياً كان الثمن، ولكن على ما يبدو أن الطرف الآخر لديه برنامج آخر، وحماس ليست إلا مرآة لقرارات تتخذ من الخارج، من دول ترعى جماعة الإخوان المسلمين، وفق تعبيره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق